مع كل انطلاقة لموسم مولاي عبد الله تنتابني ذكريات الطفولة، وتغوص في أعماق التاريخ، وترجع بي الذاكرة الى مراسم الموسم في الستينات والسبعينات، حيث يترنح صدى اسم احد الاعيان الذي طالما تردد في تلك الآونة، واصبح رمزا مرتبطا بالموسم بشكل كبير
ن عاهل البلاد، شافاه الله وعافاه، ما فتئ يوصي المشرع في كل مناسبة بجودة التشريعات التي من شأنها أن تقضي على المناطق الرمادية وسد الثغرات والتأويلات القانونية
الأرض التي كانوا يصفونها بأنها أرض المن والسلوى، وبلاد السمن والعسل، فحلموا بها وتطلعوا إليها، ورحلوا إليها واستوطنوا فيها، وطردوا أهلها منها واغتصبوا حقوقهم ودنسوا مقدساتهم، وقالوا عنها أنها أرض الآباء والأجداد
إن أهم ما يستخلص من خطاب العرش لهذا العام توظيف جلالة الملك لمصطلح الدولة-الأمة، فهذا التوظيف ليس توظيفا اعتباطيا وإنما يحمل دلالات ورسائل،
خذوا حذركم من كل باحثٍ أو باحثةٍ أجنبية، يهتم بشؤون الشرق الأوسط، ويعنى بالصراع العربي الإسرائيلي
"عندما يخونك الشقيق، ويُسَخّر كل جهده و ثروته لتمزيقك، ويعجز الإخوة عن لجم الأخ الغدار الخائن بل منهم من يدعمه بالتصفيق والتصفير، فلا لوم على الشقيق المغبون المغدور في أن يتحالف مع الشيطان “
الثقافة الحسانية وعاء انصهرت فيه الخبرات والتجارب الإنسانية والانماط السلوكية مع الفضاء لتنتج ركاما معرفيا ميز انسان الصحراء ـ واثرى ابداعاته الأدبية وعطاءاته الفكرية والفنية والجمالية،
ليس منا في بلادنا العربية، من لم يشكُ يوماً خلال محاولته إنجاز معاملةٍ رسميةٍ أو استصدار وثيقةٍ أو استخراج بدل فاقد أو تصديق صورٍ وشهادات، أو غير ذلك من المعاملات الكثيرة التي تقوم بها مؤسسات الدولة حصراً، ولا يمكن إصدارها من أي جهةٍ أخرى بديلةٍ، من
رغم ندرتها إلا أن دلائل عملية العوجا وإشاراتها وتداعياتها كثيرة جداً، وربما تتجاوز انعكاساتها وتأثيراتها السلبية والإيجابية مصر والكيان الصهيوني إلى المنطقة والإقليم