إنها ليست أحلامنا ولا أمانينا، ولا هو ما نتطلع إليه ونعمل من أجله، وإن كان الحديث عن اندحار الاحتلال وزوال الكيان أصبح كثيراً ومتواتراً، يرويه الكبار وينقله عنهم الصغار، وغدا يوماً بعد آخر إيماناً وعقيدةً، وعهداً ويقيناً، كما الآيات في وضوحها وسورة ا
منذ أن أُعلن عن تشكيل "عرين الأسود" في مدينة نابلس، وهي الكتيبة العسكرية الوطنية الفلسطينية الرائدة، التي سما نجمها بسرعةٍ، وتألق أداؤها بقوة، وعُرف قادتها واشتهر مقاتلوها، وتميزت عملياتها واشتدت مواجهاتها، وعمت أنشطتها العسكرية مدينة نابلس وشملت محي
خطب جمعة نموذجية مملاة من ورقة رسمية لا تزيغ العين عن زيادة كلمة او نقص عبارة منها، وكأنها وصية محبسة غير قابلة للإضافات
منذ اليوم الأول الذي تسلم فيه إيتمار بن غفير حقيبته الوزارية في حكومة بنيامين نتنياهو اليمينية السادسة، وأصبح فيها وزيراً للأمن القومي الصهيوني، وهو لا يتوقف عن إصدار القرارات وتوجيه الأجهزة العاملة تحت مسؤو للتشديد على الفلسطينيين والضغط عليهم
انتهت سنة 2022 على وقع إيجابي بعد الانتعاشة التي حققها القطاع السياحي بعد سنتين من الركود بسبب أزمة كورونا، حيث بلغ عدد الوافدين 10,9 مليون شخص نهاية دجنبر 2022 وهو ما يمثل نسبة استرداد 84 بالمائة مقارنة مع سنة 2019.
شكراً للمقاومة التي أثلجت صدورنا وأفرحتنا، ورسمت البسمة على شفاهنا وأسعدتنا، وأعادت الأمل إلى قلوبنا وأنعشتنا، ورفعت رأسنا وأعلت صوتنا، فهاهت نساؤنا وزغردت بناتنا، وتاه مجداً شبابنا، ودفعت مئات الآلاف من أبناء شعبنا الفلسطيني في الوطن والشتات للخروج
تلك هي المقولة الخالدة التي أطلقها الخليفة الراشد الأول أبو بكر الصديق، رضي الله عنه وأرضاه، يوم أن انتدب سيف الله المسلول خالد بن الوليد من أرض العراق، التي كان يسير فيها سير السكين في الزبد الطريق، فينتقل من نصرٍ إلى نصرٍ، ويحقق إنجازاً إثر آخر، وي
ليس أخطر على الشعب الفلسطيني وربما على الأمة العربية والإسلامية من حكومة نتنياهو السادسة، اليمينية المتطرفة، الرجعية المتخلفة، الأصولية الجامدة، العدمية الخشبية، العنصرية الفوقية، التي لا ترى غير اليهود أهلاً للحياة والعيش في فلسطين المحتلة،