يقول ابن خلدون: "إن الذين لا يعتبرون من أخطاء الماضي مكتوب عليهم تكرارها مرة أخرى."
كم هو جميل ان يزور (المثقف) أصدقاء والده في أيام العيد.. ذاك المثقف الذي كان يوما يقبل يد والده التي اخترقتها شقوق الزمان و العرق و كسرة الخبز..
ما ارتكبه العدو الإسرائيلي ومعه الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤهم الغربيون، ضد الشعب الفلسطيني عامةً وفي قطاع غزة خاصة، خلال الشهور التسعة الماضية، التي شهد العالم كله خلالها على وحشية الاحتلال وعدوانه، ودمويته وساديته، وعرفوا ممارساته، وأدركوا سيا
يحاول المسؤولون الإسرائيليون عبثاً، على كل المستويات السياسية والعسكرية والأمنية، إقناع عشرات آلاف المستوطنين، الذين هربوا من بيوتهم ومنازلهم في المستوطنات والمغتصبات الصهيونية في الشمال والجنوب، العودة إليها والإقامة فيها، لكن محاولاتهم المحمومة ذهب
تدرك المقاومة الفلسطينية أن المعركة السياسية التي تخوضها ضد العدو الإسرائيلي وحلفائه على طاولة المفاوضات غير المباشرة في القاهرة والدوحة، هي أشد صعوبةً بكثيرٍ من المواجهة العسكرية التي تخوضها على الأرض وفي الميدان، فهي قد خبرت العدو في الحرب وعرفته،
اسرائيل تتحدى العالم مجتمعاً، وتقف في مواجهة الإرادة الدولية، وتتبجح في مواقفها وتتشدد في سياساتها، وتعلن معارضتها الرأي العام الدولي كله، ومخالفتها القوانين والأعراف، ورفضها للنظم والمواثيق، وانتهاكها الصارخ للاتفاقيات والمعاهدات
صعب الكتابة حول شخصية بنكيران؟ لماذا؟ لسبب بسيط هو أنك معه أو ضده. يبدو أن هذه الأيام، الكفة تميل إلى مع من ضده
لم يتبق في البلد مساحة عذراء للافتراس، كان لا بد من إضافة حقل جديد للاغتناء، حقل هلامي، لا يترك خلفه غبارا ولا رائحة، غير مكلف، ويبيض بعض الذهب، صحيح ليس بحجم ذهب الغاز والسمك والفضة، لكنه كاف لشراء الصمت والولاء
الأغلبية "التحكُّمية" للمجالس الجماعية والجهوية التي انبثقت عن التحالف الحكومي، بقيادة "مْعلم الشكارة" الملياردير عزيز أخنوش، اتضح أنها عجزت عن تأدية المهام التي تسابقت على تحملها
في خضم السجال السياسي الذي يرافق محاولة اليمين الإسباني تشكيل حكومة ائتلافية بعد تكليف من الملك فيليبي السادس لرئيس الحزب الشعبي ألبيرتو نونييس فايخو للقيام بهذه المهمة، طفى على السطح نزاع الصحراء كواحد من الملفات الساخنة التي من المنتظر أن تكون حاضر