مرة أخرى نفتح هذا القوس، وننبش ما أمكننا نبشه فيما خص موضوع المهرجان السينمائي المغربي بدون استثناء.
ها هي الكارثة قد حلت بعد أن نبه لها مرارا خبراء وجمعويون مغاربة و أجانب منذ بدأ الجفاف سنة 2018 بشأن الأزمة غير المسبوقة التي ستقع في الماء بالمغرب
وزيرة الداخلية الإسرائيلية في حكومة بينت–لابيد، التي انهار ركنها الأول وسقط، وأعلن رئيسها نفتالي بينت بعد تسليمه منصب رئاسة الحكومة لشريكه في الائتلاف يائير لابيد، تخليه عن مركزه في زعامة حزب يمينا لصالح نائبته وشريكته في الحزب إيليت شاكيد، تصارع من
أغلب المغاربة اليوم ما عدا من كان في سن صغيرة كانوا قد تتبعوا أحداث جزيرة تورة "ليلى" التي بدأت في 11 يوليو 2002 وانتهت في 20 يوليو بوساطة أمريكية قادها كولن باول أعادت الوضع الى ما كان عليه قبل نزول 12جنديا مغربيا بالجزيرة وهو خلوها من أي تواجد عسكر
يحق للآخرين جميعاً أعداءً وأصدقاءً، جيراناً وأشقاءَ، كارهين ومحبين، شامتين وغيورين، متآمرين وموالين، وغيرهم من المراقبين المستقلين والمتابعين المهتمين، أن يصفوا البيت الداخلي الفلسطيني أنه خربٌ متصدعٌ
حقيقة الوطن وعمق الاحساس بالانتماء
لعل الحديث عن الإعلام المحلي والوطني، وبكل تلاوينه، قد أخذ حيزا كبير في الدفاع عن القضية الوطنية الاولى، قضية الصحراء المغربية، بل والترافع عن كافة الملفات ذات الأولوية بالنسبة لنا كأمة مغربية.
ليس استخفافا بالمؤثرين الاجتماعيين ولا بدورهم في تنوير الراي العام ولكن في الآونة الاخيرة بدأت تطفو على السطح وبشكل تصاعدي استعانة المسؤولين الحكوميين بالمؤثرين الاجتماعيين. هل الصحافة لم تعد توفي بالغرض؟ طبعاً الجواب لا ليس هذا هو المشكل لنضع الامر
لم يكن ظهور من يطلقون على أنفسهم "المؤثرين"، على مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب سوى موجة ستنتهي، بانتقال العالم الى الميتافيرس
لاستقبال رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز من قبل صاحب الجلالة الملك محمد السادس وفي أجواء رمضانية، أبعاد مهمة أولها تأكيد ثبات خطوات المغرب في اتجاه بناء نهج جديد في العلاقات الاسبانية المغربية