كان لابد أن أنتظر استكمال حكومة الملياردير عزيز أخنوش، لـ 100 يوم من تدبير الجهاز التنفيذي كي يُقدم حصيلة أولية كما دأب على ذلك رؤساء الحكومات السابقون.
ونعود بالزمن لندقق آمال الماضي ونستشرف بها المستقبل بعد الوقوف عما تحقق منها في حاضرنا وحاضر مجالسنا المنتخبة، لنلاحظ أننا غدونا غرباء في مدينتنا وجهتنا التي ارتبطنا بها روحا وجسدا
تعود المغرب والمغاربة على الخيبات ليس في الرياضة وحسب، بل في عدة مجالات، وخيبة الخيبات هي تعود بعض صناع القرار على التغطية على تلك الخيبات ببعض الإنجازات وأغلبها من طبيعة التطور؛ إلا أنهم يربطون تحققها بأفضال بركاتهم السحرية وعبقرياتهم الفذة …
"أخبرت الأم بنبأ سقوط ابنها، فكان ردها بهدوء : خرج مائلا" كلام من المأثور الذي كثيرا ما تردد على مسامعنا
لطالما روج الانفصاليون لأطروحة حقوق الإنسان، وتغنوا بمبادئ لا يؤمنون بها، وقد ساندهم في ذلك منظمات أقف حائرا عن الإجابة لسؤال كم دفعت الجزائر مقابل تقاريرها؟
ما قبل الجائحة، عرفت السياحة المغربية عموما، والفنادق خاصة، عام 2019، انتعاشة ملحوظة، فالبلاد استقبلت خلالها 12 مليونا و932 ألف سائح، قضوا 25 مليون ليلة سياحية
لعل ما يجعلنا مطمئنين إلى حد كبير، للعمل الجبار الذي تقوم به وزارة الخارجية، وحنكة الوزير بوريطة، وهو ما يجعلنا نزداد اقتناعا بأن ما يخصنا اليوم ليس التشدق بالمبادئ وإنما التعريف بها، ما يخصنا اليوم هو ثورة في الوعي السياسي لاستثماره دبلوماسيا.
احتلت قضية حماية الأطفال في النزاعات المسلحة، بشقيها الدولي وغير الدولي، رأس جدول أعمال السياسة الدولية، حيث شكل مجلس الأمن مجموعة عمل خاصة، تتولى الاهتمام كل عام بأخطر الانتهاكات لحقوق الأطفال في النزاعات المسلحة، مثل تجنيد الأطفال، وقتلهم والعنف ال
استقراء الاحصائيات الوطنية والجهوية، والتي أعلنت عنها فدرالية رابطة حقوق النساء، والعديد من المنظمات النسائية والحقوقية الوطنية كما الدولية، يظهر بجلاء أن العنف ضد النساء واقع لا يمكن تجاهله، وأنه ينبغي التعاون والعمل بشكل جماعي من أجل تغيير هذا الوا
لابد أن يكون الرئيس الجزائري وجنرالاته قد استمعوا بإمعان للخطاب الملكي، الذي ألقاه الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى ال46 للمسيرة الخضراء، مسلء يوم السبت.6 نونبر الجاري.