تظلل الأمة العربية والإسلامية ذكرى ميلاد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، النبي العربي الأميِّ الكريم، المبعوث رحمة للعالمين، والمؤيد بالقرآن العظيم والحق المبين، ورسوله الأمين إلى الناس أجمعين بالرحمة المهداة والنعمة المجزأة، ليخرجهم بتعاليم السما
غابت عنكم الحكمة ونخوة العظماء وأظهرتم حقيقتكم الرخيصة التي لا يمكن أن تتجاوز ذلك الشعب المستعمر الخبيث الذي يبحث عن الفرص ليمتص دماء الشعوب بدون رحمة ولا شفقة....
هناك لحد الساعة عدة دروس وملاحم يقوم المغاربة بصنعها منذ أن ارتجت بعنف نادر جبال الأطلس في منطقة الحوز وجوارها.. ويمكن العودة إليها كل على حدة..
مؤلمةٌ جداً تلك المشاهد التي سجلتها عدسات المصورين، وتناقلتها وسائل الإعلام المحلية والدولية، للمرأة الفلسطينية التي تعرضت لاعتداءٍ صارخٍ ومُهينٍ من جنديٍ إسرائيلي لئيمٍ ومَهينٍ
المغاربة أحسوا بالذل من حكومتهم ورئيسها الملياردير عزيز أخنوش إثر ترك عائلات الضحايا "يعوموا بحرهم"، وإثر إغفال ناطقها الرسمي تقديم التعازي لعائلتي الضحيتين، بل وكان الأحرى تقديم العزاء، باسم الحكومة، لعموم الشعب المغربي...
تروج بين الفينة والأخرى أخبارٌ تتحدث عن تعديل حكومي مرتقب، يُحاول مُروّجوه نسب الرغبة في هذا "التعديل المزعوم" إلى القصر الملكي، وإيهام المغاربة أن الملك محمد السادس هو من يريده…!؟!
رغم الجراح تنقض، ومن تحت الأنقاض تنتفض، ورغم الآلام وعمق الجراح فإنها تهب على أقدامها وتقف ثائرةً، وتقول للعدو أبداً لن نركع ولجيشك لن نخضع
الثورة الجديدة ، التي نريد ، تحتاج إلى نساء ورجال وشباب متشبثين بروح المواطنة الصادقة و المسؤولية ، لخوض مرحلة جديدة للإصلاح و البناء ، من أجل تحقيق التقدم والتنمية المستدامة ومحاربة الفقر و كل أشكال الفساد والفوارق الاجتماعية
السبايس أو الصباحية أو الصبايحية هي فرق عسكرية من الخيالة، ويعود أصل التسمية إلى كلمة "سباهي" التي تعني الجندي في اللغة الفارسية
مارس العدو الإسرائيلي على مدى أكثر من سبعة عقودٍ ضد الشعب الفلسطيني مختلف أشكال القهر والإرهاب، واعتمد كل خيارات الحرب والعدوان، وجرب ضده ما أنتجه جيشه المجرم وأجهزته الأمنية القمعية