لم يكن ربيع الحكم خلال العقد الأول من استقلال الجزائر سوى صيف جاف بالمطلق أو شتاء كثيف الرياح والعواصف ، رؤوس بعضها في سويسرا وأماكن أخرى في أوربا منها فرنسا لا تغادر طبعها النضالي المعارض بعلل أو غيرها وبعضها بقيت في العاصمة تكتسح أرْيَحَ الوظائف
عبر المغاربة داخل وخارج أرض الوطن عن تضامنهم مع الإعلامي المغربي الكبير المخضرم عبد الصمد ناصر، المثقف الراقي المحترم، الذي شرف المغرب وأبان عن روح وطنية عالية في الدفاع عن وطنه وأهله
يدرك الفلسطينيون أن الحرب اليهودية على القدس والمسجد الأقصى حربٌ مفتوحةٌ، وهي حربٌ ضروسٌ طاحنةٌ، مستمرةٌ أبداً، ومستعرةٌ دوماً، لا تخبو نارها ولا ينطفئ جمرها، ولا تتوقف فصولها ولا تنتهي أشكالها
رغم الأموال الطائلة التي صرفت على مخطط المغرب الأخضر، الذي انطلق في أبريل 2008، بميزانية بلغت 4.5 مليارات دولار من الدعم العمومي، والتهليل الإعلامي لمنجزاته، عرفت أسعار الخضر واللحوم خلال هذا الموسم ارتفاعا صاروخيا نهكت القوة الشرائية الضعيفة أصلا لل
بالغ المسؤولون الإسرائيليون في تصريحاتهم وأكثروا من تهديداتهم، وبدت الساحة السياسية الإسرائيلية وكأنها على أعتاب جبهة قتالٍ حقيقية، هيأت لها جبهتها الداخلية وأشعرت بها دول الجوار والإقليم،
حَفَّهَا الصَّمت الدَّولي مِن كلِّ جانب ، وأنساها عدم استقراء التاريخ المجيد لتبتعد عن أقرب حبيب، مَن آزرها بالأمس محتضنا ثوارها الأجلاء ومَن قادهم حَكِيمٌ نَجيب، وسخَّرَ عاصمته في الشرق لتكون لصرخة الوافدين عليها هرباً من جحيم الاستعمار الفرنسي نِعَ
مما لا شك فيه أن أهل الحل والعقد في العاصمة المغربية الرباط، يعيشون في الوقت الراهن حالة من التوتر الشديد والترقب الحذر بعد الهزيمة المدوية التي مني بها الحزب الاشتراكي الإسباني تحت قيادة زعيمه ورئيس الحكومة بيدرو سانشيز في الانتخابات البلدية والمحلي
إنه يومٌ من أيام الله عز وجل المجيدة، وهي ساعاتٌ من عمر الأمة خالدةٌ، ومشاهدٌ من العزة والكرامة عظيمةٌ، وصورٌ من القوة والقدرة واعدةٌ، ومظاهرٌ كثيرة تشي بالعظمة والرفعة، ولوحاتٌ ملحميةٌ تمتاز بالجرأة والشجاع
لا يتوقف جهاز المخابرات الإسرائيلي "الموساد" عن ملاحقة واستهداف عقول المقاومة النابغة، وأدمغتها الخلاقة، ومهندسيها الأفذاذ، وفنييها المهرة، ومبتكريها المميزين، وصُنَّاعها المبدعين، وخبرائها العسكريين والأمنيين
كشفت كلمات شيخ الأسرى والمعتقلين الأسير المحرر اللواء فؤاد الشوبكي، عشية الإفراج عنه من السجون الإسرائيلية بعد سبع عشرة سنة قضاها خلف القضبان، عن الروح المعنوية العالية التي يتمتع بها الأسرى والمعتقلون، التي ما أوهنها السجن ولا حط منها السجان