رسخ المغرب مكانته كقوة إقليمية لا غنى عنها في إفريقيا، محققًا إنجازات اقتصادية ودبلوماسية غير مسبوقة تستند إلى التنمية المشتركة والاستقرار الإقليمي
في البدء كانت الكلمة. ومنذ تلك اللحظة، لم يكن الكون صامتاً أبداً. كانت الكلمة فعلاً خلاقاً، وكانت الحرية شرط وجودها. فليس ثمة معنى لكلمة تُولَد في القيد، ولا فائدة من صوتٍ لا يُسمع إلا بإذن.
كل المؤشرات تؤكد حقيقة واحدة ، الجزائر مقبلة على تغيير سياسي جذري و حراك سلمي يخرج الملايين من أبناء و جماهير الشعب الجزائري الشقيق في مختلف ولايات و مدن الجزائر من أجل تغيير النظام و إسقاط الدولة البومدينية الشمولية و بناء دولة الجزائر الوطنية الشعب
إنه مشهد سريالي يبرز هشاشة النظام العسكري الجزائري، وهو يتلقى الضربات الدبلوماسية المتوالية، كان آخرها وأكثرها إهانة، الغياب القسري عن احتفالات موسكو بذكرى الانتصار على النازية.
في الآونة الأخيرة، أصبح المشهد السياسي في الجزائر يعكس واقعًا مؤلمًا يتسم بالفجوة الواسعة بين السلطة والشعب.
العنف لا يأتي من فراغ، إنه نتيجة لتراكمات نفسية واجتماعية أحيانا اقتصادية وسياسية، عندما يتعلق الأمر بالحروب والمعارك التي كانت معارك رجال وأسلحة تقليدية، ثم باتت معارك جبناء وأسلحة متطورة وفتاكة.
في اليوم العالمي لحرية الصحافة، نقف وقفة تأمل أمام مهنة تتقاطع فيها الرسالة النبيلة مع صعوبة المسار، وتتمازج فيها التضحيات بالشغف، والتحديات بالأمل
تأكيد وزير الخارجية الأمريكي مارك روبيو على موقف الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة ترامب الداعم لسيادة المملكة المغربية على الأقاليم الجنوبية واعتبار مقترح الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية الحل الواقعي الوحيد الممكن لهذا النزاع الإقليمي المفتعل
في الخامس عشر من أبريل، تتجدد في الذاكرة الوطنية المغربية قصة إقليم طرفاية، تلك البقعة العزيزة التي استعادت حريتها قبل سبعة وستين عامًا، لتُسطر صفحة ذهبية في كتاب الوحدة الترابية. فما هي الدروس التي نستلهمها اليوم من هذا الحدث التاريخي؟ وكيف يتردد ص
الفساد ظاهرة كونية لا يخلو منها مجتمع بما فيها المجتمع الإسلامي رغم ان الدين الحنيف يحثنا على الفضيلة والطهر والعفاف والنزاهة. فالفساد منتشر في كل المجتمعات، وكل دول العالم تشكو من هذه الظاهرة التي تقوض الأمن الاجتماعي والأداء الإداري، وتعرقل تنزيل