حركة انتقالية تشمل عددا من رجال ونساء السلطة بولاية العيون الساقية الحمراء

شملت الحركة الانتقالية التي باشرتها وزارة الداخلية، مؤخرا، 1116 من نساء ورجال السلطة، وهي تمثل نسبة 25 في المائة من مجموع أفراد هذه الهيئة العاملين بالإدارة الترابية.
همت هذه الحركة الانتقالية أيضا عددا من مسؤولي الإدارة الترابية بولاية العيون الساقية الحمراء والذي تم تعيينهم باقاليم أخرى بعد قضاءهم لفترة اربع سنوات في مناصبهم وهم:
-عمر امغيميم رئيس قسم الشؤون العامة بولاية العيون، الذي عين كاتبا عاما بمقاطعة مولاي رشيد.
-معاذ البصري نائب رئيس قسم الشؤون الداخلية الذي عين قائدا لقيادة بإقليم الخميسات.
-مولود لبيهات رئيس دائرة العيون الذي تم تعيينه باشا بباشوية ايت مراح بسطات
-حنان الرياحي رئيسة الدائرة الأولى التي عينت في منصب مماثل بالدائرة الحضرية لولاية طنجة.
-مراد الصنهاجي رئيس الملحقة الخامسة بالعيون الذي عين رئيسا لملحقة حضرية بطنجة.
- مصطفى علبي رئيس الدائرة الثانية بالعيون وعين في نفس المنصب بسطات.
- سعيد مناني رئيس الدائرة السادسة الذي تم تعيينه رئيس دائرة بابني موسى الغربية بلفقيه بنصالح.
-عبد الحق القرفي رئيس الملحقة 12 بدائرة العيون، عين في نفس المنصب بمدينة مراكش
-مريم دكان التي كانت تشغل رئيس ملحقة 2 بالعيون، تم تعيينها بملحقة ادارية بمراكش.
- طه التكموني عين رئيس المحلقة بجبل الحبيب 16 لعمالة تطوان.
- ياسين العسري رئيس المقاطعة 3 بالعيون عين بنفس المنصب بمدينة الخميسات.
-عبد الله شاهي رئيس الملحقة 15 بالعيون، تم تنقيله إلى عمالة تمارة الصخيرات.
هذا، وتكرس هذه الحركة الانتقالية التي قامت بها وزارة الداخلية مقاربة ناجعة في عصرنة تدبير مواردها البشرية، قوامها الحرص على الالتزام الصارم بمعايير الكفاءة والاستحقاق وتكافؤ الفرص في تولي مناصب المسؤولية، وغايتها الرقي بعمل الإدارة الترابية، وفق دينامية فعالة تجعل الإدارة في خدمة المواطنين، مُواكبة لحاجياتهم ورَاعية لمصالحهم
تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي سكوبريس